سيد علي: لبنان وحزب الله مخترق بشكل غير عادي وسط صمت عربي مخجل - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

علق الإعلامي سيد علي على ما يحدث في غزة لبنان والشرق الأوسط، معتبرا أن الصمت العربي مخجل تجاه ما يحدث في لبنان تلك اللوحه الجميلة الخلابة.

الإعلامي سيد علي: الكل صامت ولم تبادر أي دولة عربية بسحب سفيرها


واضاف الإعلامي سيد علي، خلال تقديمه حلقة رصدها موقع تحيا مصر لبرنامج حضرة المواطن  المذاع عبر شاشة الحدث اليوم، ان نتنياهو يطيح في كل ما هو أمامه لأن الولايات المتحدة الأمريكية تحميه من الأمم المتحدة، كما انه على يقين بان كل الدول التي حوله في المنطقة العربية لن تفعل اي شيء حتى انها لن تسحب سفير.


واستدرك الإعلامي سيد علي، ان المصيبه الأكبر والأشد هي ان هناك قنوات عربية تتبنى الرواية الصهيونية وهناك قنوات عربية لا زالت تتاجر مع الكيانة الإسرائيلي بالشعب الفلسطيني والحرب على غزة وعلى لبنان وعلى الضفة الغربية.


واكمل ان نتنياهو يقوم بفعل ما يفعله في ظل الصمت العربي لانه يعلم ان السكوت علامة الرضا، متسائلا إلى متى سيظل الوضع على ما هو عليه في غزة والضفة الغربية ولبنان".


واردف الإعلامي سيد علي، ان الكثير يرى أن هذا الصمت العربي اتجاه ما يفعله نتنياهو هو تواطئ حيث يعد ذلك تواطؤ على نفسه وعلى شقيقه حتى أننا جميعا اصبحنا نرى أنفسنا مجموعة من المهازيم.

الإعلامي سيد علي: الجميع يخوف من حرب الكل ضد الكل

ولفت الإعلامي سيد علي، الى ان التخوف الان من دخول اسرائيل في حرب شامله ضد حزب الله في جنوب لبنان قد يكون الشراره التي تطلق حربا اقليميه واسعه تتجاوز لبنان وغزه لتصبح في النهايه حرب الكل ضد الكل وذلك عندما يدخل على خطها العديد من الدول والحركات المسلحه التي تم تسليحها وتدريبها داخل وخارج دولها.


واكد الإعلامي سيد علي، على ان ما يحدث في لبنان بشع ولم يكن احد يتخيل ما يحدث، لافتا الى ان كل السيناريوهات التي كان الجميع يتحدث عنها ان هي توازن القوى ما بين اسرائيل وبين حزب الله وايران ولكن يبدو ان جميعها سقطت.

الإعلامي سيد علي: هناك كم كبير من الخونة في لبنان


واردف الإعلامي سيد علي، ان هناك كم كبير من الخونة والعملاء في لبنان وفي ايران لدرجة ان الاحتلال بعد الحرب الالكترونيه التي شنها على لبنان من خلال تفجير اجهزه البيجر ووصلت به الوقاحه الى الاتصال بالناس على هواتفها وتخبرهم انها تعرف مكانهم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق