«الإسكان والبطاقة التموينية»، الحوار الوطني يستعرض أبرز برامج الدعم الحالية - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

ويهدف الحوار الوطني دائمًا إلى تعزيز الفهم العام للقضايا المطروحة على طاولته.

تعزيز الوعي بمسألة الكفالة

ويسعى الحوار الوطني إلى تعزيز الوعي بمسألة الدعم، كونها تؤثر على الحكومة وفكرة فن على حد سواء، وتؤثر بشكل مباشر على حياة المواطنين، حيث نفذت الحكومة العديد من المبادرات والبرامج التي تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية وضمان الدعم الوصول إلى المجموعات المناسبة بكفاءة وفعالية.

وفي هذا الصدد استعرض الحوار الوطني أبرز برامج الدعم وهي

برامج الدعم المالي

ويعتبر هذا النوع من الدعم أحد الأساليب التي تستخدمها حكومات الدول عندما يعاني اقتصادها من مشكلة انخفاض التضخم الذي يقلل من قيمة عملة بلادها.

برامج دعم الطاقة

حيث يتم تحديد أسعار الطاقة من قبل الحكومة ويتم شراؤها بأقل من تكاليف الإنتاج أو تكاليف الاستيراد

برامج دعم الإسكان

وقد يكون ذلك في شكل تخفيض في فوائد الرهن العقاري أو انخفاض في مستويات الإيجار، أو قد يتخذ شكل دعم مباشر للإسكان الذي ترعاه الحكومة أو دعم صيانة السكن من قبل الحكومة.

بطاقات الدعم

والتي تتضمن توزيع كمية معينة من العقارات بأسعار أقل من أسعار السوق السائدة، ويتناسب حجم هذا العقار مع عدد أفراد الأسرة.

برامج المكملات الغذائية

وهي تأخذ شكل وجبات مدرسية ووجبات للأطفال وتستهدف الفئات المستهدفة من أطفال المدارس والرضع والأمهات أثناء فترة الحمل.

دعم أسعار المواد الغذائية

توريد السلع لكافة فئات المجتمع بأسعار جيدة، وبالجملة، وبأسعار أقل من الأسعار السائدة في السوق.

لمتابعة فكرة فن على (يوتيوب) اضغط هنا

تتبع فكرة فن عبر تطبيق (Pulse)، اضغط هنا

تابع موقع التواصل الاجتماعي عبر تطبيق جوجل نيوز، اضغط هنا

فكرة فن موقع إخباري شامل متخصص في تقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا هو الوصول لقرائنا الأعزاء بأخبار دقيقة وسريعة وفريدة من نوعها تتوافق مع قواعد وقيم الأسرة المصرية. لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة في الأقسام التالية الأخبار، الاقتصاد، الأحداث والأخبار، التقارير والمناقشات، الفن، الأخبار الرياضية، الأخبار العالمية، المتنوعة، العلوم والتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملة الأجنبية، سعر العملة المحلية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق