مغـربُ الأبـطـال يـا مهــــد العُـــلا
يــا بــــلاد المجـــد ضــاء المحفـلا
حقّـق الكـأس شــــــبــابٌ واثــــبٌ
جـاد بالفـــوز لـنـــــا و اسـتبسلا
رفعــــوا الــرأس و كانــوا ثـلّــــــةً
من أســـــودٍ ضاريــاتٍ في المــلا
أشــعلــوا الملعــب فنـــــًا متقـنـــًا
و انسجــامًا منـه أعلــوا المشعـلا
لا نـرى منهم سـوى العـزم الـذي
أبهــر العــالـــــم حيـــن اكتـمــلا
إيــــــهِ يـــا مغـربُ كـلٌّ يــرتجــي
كأســـك القـــادم يــروي الأمـــلا
فاهنئــي يـا أمّـة العـرْبِ افخـري
إنـهـا الأمجــــــاد تبغـي العَمَــلا
لا تقولي ذي الصعابُ استفحلـتْ
كلُّ صعبٍ من يــدِ العــزمِ انجـلى
هــذه منــــا تـبـــاريـــــكٌ ســـرت
لمـليــــــكٍ حاز فخـــرًا و اعـتـــلى
0 تعليق