أكد  اللواء محمود طلحة المدير السابق لكلية القادة والاركان أن الجيش كان يتمتع بثقة كبيرة في حرب أكتوبر المجيدة.

اللواء محمود طلحة: تفاصيل حرب أكتوبر تم الإعلان عنها خلال ست سنوات

أكد اللواء محمود طلحة المدير السابق لكلية القادة والاركان، خلال لقاء رصده موقع تحيا مصر، في حلقة خاصة مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الجيش كان يتمتع بثقة كبيرة في حرب اكتوبر المجيدة.

وأضاف اللواء محمود طلحة المدير السابق لكلية القادة والأركان، أن تفاصيل حرب أكتوبر تم الإعلان عنها خلال ست سنوات.

وأشار اللواء محمود طلحة المدير السابق لكلية القادة والاركان، أن سقطت الغمامة مع بدأ الهجوم على إسرائيل يوم ٦ اكتوبر.

وأكمل  اللواء محمود طلحة المدير السابق لكلية القادة والاركان، أن خطة الخداع الاستراتيجي خدعت العدو في حرب اكتوبر، معتبرا أن الغرور الإسرائيلي ساعد في إلحاق الهزيمة في اكتوبر.

كشف اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان أن ما أذيع عن أشرف مروان، في الصحافة العبرية الأسبوع الماضي  ليس حقيقيًا.

كيف تلاعب أشرف مروان بـ إسرائيل والموساد في 73

أكد  اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، إن ما أذيع في الصحافة الإسرائيلية الأسبوع الماضي عن أشرف مروان ليس حقيقيًا، وما تم نشره لا يضيف شيئًا.

وأشار اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، إلى أنه قد تُنشر في الفترة المقبلة من إسرائيل بعض الأمور الطفيفة عن الموضوع، لكنها لن تضيف جديدًا.

توضيح ما أذاعته الصحافة الإسرائيلية عن أشرف مروان

وأكمل  اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، أن موضوع أشرف مروان ليس بجديد، موضحًا أنه نشره في كتاب منذ  10 سنوات، وكان هذا الكتاب مرجعًا خاصًا للقوات المسلحة.

وأردف  اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، ثم صدرت أوامر من الإدارة العامة للقوات المسلحة بإصدار الكتاب في نسخة مدنية.

وأردف اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، إن الشغل الشاغل للقوات المسلحة والقيادة السياسية والشعب المصري العظيم كان الاستعداد لحرب أكتوبر المجيدة.
واستطرد  اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، أن مع بدء الهجوم منذ 6 أكتوبر سقطت الغمامة عن إسرائيل، وقال رئيس إسرائيل يوم 7 أكتوبر سنة 1973: «ودفعوا الآن ثمن غروركم سوء تقديركم أو إسترخائكم ـ لست أدرى كيف ستواجهون شعب إسرائيل».