رئيس جامعة الأزهر نحن في دنيا “الغلبة” ولا تعطي السلام إلا لمن امتلك القوة - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

الدكتور المحترم قال سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، إن المسابقة الشعرية “مئذنة الأزهر” قدمت قصيدة لـ”مئذنة” الأزهر تؤذن بالصلاة كل عام، فهي قلوب الجميع. أصحاب المواهب الصادقة يقعون فيها، مهما كانت ألسنتهم وألوانهم. وإذا كانت هذه الأغنية من الشعر تؤذن كل عام، فإن معاهد وكليات الأزهر الشريف تردد الشعر ليل نهار، ولا تتوقف عن تلاوته، وحفظه، وتغنى به، وتقلده. هم. في الدراسات والدراسات، وقاعات الدراسة والدراسة، والمنتديات والمناسبات الدينية والوطنية، وفي الحكمة إذا جاءت من قلوب الحكماء، وفي الفرح إذا أشرق نورها في القلوب، وفي الألم والأمل. النصر والنصر، وكل ما يقوم على تعاليم ديننا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الذي رفع رايته للبيان وكان أفصح العرب، فهو وشبه ذلك القول في قوته الإقناعية بالسحر، وقال “الشعر حكمة، والفصاحة سحر”.

جاء ذلك خلال كلمته اليوم في حفل تكريم الفائزين الأوائل في المسابقة الشعرية “مئذنة الأزهر” التي نظمها مركز تطوير التعليم للطلاب الأجانب والدوليين بالأزهر. وأكدت الجامعة أن شعر الأزهر الشريف جامعة وجامعة لا ينطفئ نورها، ولا ينطفئ مصباحها، لأنها كلمة حلوة تريح القلوب، وتشفي الجراح، وتقوي الهمم. “، ويساعدوننا على التحلي بالصبر والسلوك الجيد. إن الأمة في هذه الأوقات المظلمة والهموم المتلاحقة تحتاج إلى مواهب حقيقية تعيد لها الهمة وتحفز منابع الطاقة والنقاء التي غرست فيها، لتغرس في شباب أمتنا روح الغضب والرجولة والرجولة. الخلاص. وهذا هو أفضل هدف للقصيدة في تاريخها الطويل. ‏

وتابع معاليه أنه بهذا المشروع الرائع نظم العلماء ديواناً شعرياً، وكتبوا دواوين شعرية مهمة. لأنه يوقظ الناس من لامبالاتهم، ويقوي الإرادة، ويشحذ الإرادة، ويشحذ اللسان، ويشجع القلوب الجبانة. وأشار إلى ديوان الحماس لأبي تمام، الذي جمعه وانتقاه وانتقى من الشعر العربي لكل غرض شعري، كالفخر والغزل والمدح والرثاء، ولكنه سماه ديوان الهوى تلو الآخر. من أهم فصوله، وهو فصل شعري يتغنى به الأبطال في المعارك وفرحة النصر، ويعزز الدفاع عن الوطن والعرض، ويحفظ كرامة الأمة ويحمي وطنها وسمائها ومملكتها. أزواجها وأولادها وزوجاتها وشبابها وشيخوختها، ثم توالت المؤلفات العلمية تحت اسم الحماس، وأصبحت كثيرة ومفيدة، مثل الحماس البصري وغيره، وما زالت هذه الروح سائدة في الجذور. من الشعر حتى قال أحد شعرائنا المعاصرين غيري يقول الشعر جمال الكلام، وقد أراق على جانبيه الدم.

وأشار معاليه إلى حاجة فكرة فن إلى قصائد تنتشل القرار من النوم، وقصائد تبعث في النفوس أنوار الحرية وتطلعات الحرية، وأنوار العدل والسلام، وكراهية الظلم والذل والهزيمة. إننا في أمس الحاجة إلى كل كلمة طيبة وقلم صادق يناشد الأمة أن ترث أساليب القوة من خلال تفوق العلم، وتفوق العسكر شريكان، حتى يبقى رأس هذه الأمة عاليا، فليكن لها درعاً ودرعاً. السيف كما قال البطل الراحل الرئيس الشهيد محمد أنور السادات في يوم نصر أكتوبر المجيد عام 1973م، في عالم لا ينتمي إلا للمنتصر ولا يعرف إلا قوة المنتصر، ويعطي في السلام ليصبح قويا. ملك، وقديماً قال المتنبي أذاقني زماني الويل الذي سأشرق به، ما كنت لأبكي وبكى فعلوا حرباً هـ * والسمهري أخوه، وال- مشرفي هو والدي، كل مضطرب يقابل الموت بابتسامة بالنسبة لي هناك استقلال، والصبر شيء جيد جدًا بالنسبة لي. ” وكلامك حق ولسانك حق .

وأضاف رئيس جامعة الأزهر نحن في أمس الحاجة إلى استذكار التاريخ والمجد والشجاعة ونحن على مشارف نصر أكتوبر المجيد وفي الوقت الذي تقاتلنا فيه الأمم كما يقاتل من يأكلهم خاصة بهم. لنذكرهم بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وخير أصحابه رضي الله عنهم قال “لما قبضتنا الحمى كنا نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم” «مر الله صلى الله عليه وسلم على الرماة، أي المتدربين على الرماية، فقال «إما الثلج! أبناء إسماعيل؛ لأن والدك كان رامي السهام.” وأضاف سموه العرب شعب شجاع، ذو شرف وشجاعة، وقال أبو تمام “ومن يشك في أن الكرم والشجاعة موجود فيهم * فهو كمن يشك في أن الكلام بخير في نجد”. نحن في أمس الحاجة إلى الشعر الذي يوحد الأمة، ويوحد الصف، ويرفع علمها

وفي نهاية كلمته أكد رئيس جامعة الأزهر أن المصريين لديهم ذوق في الشعر والأدب الجيد، يمكن أن تهاجمهم الكلمة، مستوحاة منها،​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​ لك، يسلمون أنفسهم لك ويخضعون لك. فيه، حتى قال صلاح الدين الأيوبي “”إني لم أفتح مصر بالسلاح، ولكن فتحتها بقلم القاضي الصالح”، وقسم الأزهر ولا يخفى أن الشريف كان يحب الشعر” . والأدب للجمهور، حتى أن أحد علمائه كان يجلس على أحد أركان الأزهر ويشرح ديوان الحماسة، ويشرح كتاب الكامل، ويقرأ ديوان الشعر على طلابه ومحبيه. من بلدان مختلفة، فضلا عن دراسة القانون على أربعة مذاهب فكرية لتنشئة المسلمين وجمع أصواتهم للتخلي عن التعصب لطائفة معينة، وقال الأستاذ أحمد حسن الزيات عن الأزهر “”صلاح الدين أراد توحيد الأمة” وسمح بدراسة المذاهب الأربعة في الأزهر.. والأزهر حفظ اللغة من الانقراض، وعلومها لا تضمحل، وهو وحده الذي يبعث شعاع العلم والدين للجميع. أنحاء العالم الإسلامي لا يخرج عالم بدونها ولا يتفوق كاتب ولا شاعر بدونها ومنها تابع فكرة فن على (يوتيوب) اضغط هنا.

تتبع فكرة فن عبر تطبيق (Pulse)، اضغط هنا

تابع موقع التواصل الاجتماعي عبر تطبيق جوجل نيوز، اضغط هنا

فكرة فن موقع إخباري شامل متخصص في تقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا هو الوصول لقرائنا الأعزاء بأخبار دقيقة وسريعة وفريدة من نوعها تتوافق مع قواعد وقيم الأسرة المصرية. لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة في الفئات التالية الأخبار، الاقتصاد، الأحداث والأخبار، التقارير والمناقشات، الفنون، الأخبار الرياضية، الأخبار العالمية، المتنوعة، العلوم والتكنولوجيا، خدمات مثل شراء الألعاب. الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملة الأجنبية، سعر العملة المحلية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق