مفاجآت جديدة فى قضية مقتل نجل سفير مصر السابق بالشيخ زايد - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

كشفت التحقيقات في قضية مقتل نجل سفير مصر الأسبق، حقائق مفاجئة حول الشرح طريقة التي ارتكب بها المتهم جريمة قتل عامل في وسط مدينة الشيخ زايد الشهير.

مفاجآت جديدة في قضية مقتل نجل سفير مصر الأسبق بالشيخ زايد

وتضمن نص أمر التسليم “مارك منش”، و”يوسف مام”، و”إبراهيم هع” المعروف بـ”البحراوي”، وجميعهم في السجن. في يومي 4 و5 سبتمبر الماضي، بشارع الشيخ زايد الأول، قاموا بقتل المجني عليه عمرو علي جلال عبد العزيز بسيوني عمدًا، بقصد وقصد الذهاب إلى منزل المجني عليه ونصب كمين للمتوفى بعد أن نسي سريره، وقاموا بقتله. تسللوا إلى منزله عبر السياج، ودخلوا غرفة نومه واندفعوا عليه بواسطة الصاعقة الكهربائية وطعنوه في ظهره بالسكين الذي كانوا قد أعدوه مسبقًا، وأسرعوا به. وسارعوا إلى فقدان حياته، فطعنوه في صدره بالسيف الذي أخذوه من منزل المجني عليه بقصد قتله، فسقط على الأرض ميتاً، وتيقنوا أنه قُتل. فأحدثوا له الإصابات التي أدت إلى مقتله، كما كشف تقرير التشريح، كما أظهر التحقيق.

وأظهر أمر التسليم أن المتهمين ارتكبوا هذه الجريمة بقصد تسهيل ارتكاب جريمة أخرى ذات صلة، أي أنهم، في الوقت والمكان المذكورين، قاموا بسرقة ممتلكات (سيارة مرسيدس، رقم GS/4819، مفاتيح مسكن الضحية، وسيارة تويوتا رقم GS/3168 والهاتف المحمول وبطاقات الائتمان والكمبيوتر المحمول)، والعملة تصل إلى 530 ريال سعودي، الوصف والعملة والقيمة الموضحة في. الأوراق التي يملكها المجني عليه عمرو علي جلال عبد العزيز بسيوني، وذلك بعد أن دخلوا منزله عن طريق السور وأدخلوه بالأسلحة البيضاء (سكين، صاعق كهربائي، وعصا خشبية) كما يظهر في البحث، الأمر الذي يمكن يعاقب عليه بالمادة 316 مكرر ثالثا/ثانيا وثالثا من قانون العقوبات.

وجاء في أمر النقل أن المتهمين “الأول” و”الثاني” بحوزتهما أسلحة بيضاء دون ترخيص (سكين، سكين)، وبحوزتهما أدوات (مسدس كهربائي وعصا خشبية) دون وجود أسباب قانونية للحصول عليها أو حملها على أساس مهني أو مهني. يحتاج.

ويبين أمر النقل أن المتهم الثالث أخفى رقم الهاتف المحمول للمجني عليه الذي حصل عليه من الجريمة وخطأ التهمة الأولى رغم علمه به.

حتى في وقت سابق؛ قررت نيابة أول وثاني الشيخ زايد، إحالة المتهم في قضية مقتل نجل السفير إلى إحدى شركات الشيخ زايد بهدف سرقته، إلى محكمة الجنايات، لتعمدهم اتهامهم. لإنهاء حياة الضحية وسرقة ممتلكات من الفيلا الخاصة به.

تلقى وكيل النيابة إخطارًا من وزارة الداخلية يفيد بتلقي قسم شرطة الشيخ زايد بمصلحة أمن الجيزة، بلاغًا بالعثور على جثة موظف بإحدى الشركات الأجنبية، وعليها إصابات منها طعنات وجروح مختلفة، وذلك عندما سأل صاحبه. وخلص الأب إلى أن ابنه المتوفى يعمل في الخارج وفي إجازة منذ شهر ويعيش بمفرده.

وأسفرت العملية عن تحديد هوية مرتكبي الواقعة في مخبئهم بمحافظة البحيرة والقبض عليهم، وتبين أنهما طالبان يسكنان في نفس العنوان مع العلم أن المجني عليه يقيم بمفرده. وعقدوا العزم على سرقته، فصعدوا إلى سطح العقار الذي يسكن فيه أحدهم وتمكنوا من القفز إلى الشرفة التي يسكن فيها، وقاموا بمهاجمته بالكهرباء. وطعنه باستخدام “السكين” التي كانوا يحملونها، وسكين الشخص الذي يتم طعنه حتى وفاته.

وادعى المتهمان أنهما قاما بأخذ بعض متعلقاته وهاتفه وسيارته، وألقوا السكين والسكين المستخدمة في الحادث، واعترف أحدهما بتوزيع هاتف أحد الأشخاص بهاتف مسروق، كما وجها السيارة المسروقة إلى موقف السيارات. قطعة أرض لأحد المراكز التجارية في منطقة القسم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق