لتخفيف الأعباء المادية للمواطنين.. التحالف الطبي يطالب بمراجعة التعريفة الوطنية للعلاج - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

طالب التحالف الطبي مكونات الحكومية بضرورة مراجعة التعريفة المرجعية الوطنية للعلاجات الطبية، والتي تهدف بالأساس ضمان سياسة صحية وقائية تفاديا لكل المضاعفات الوخيمة والثقيلة للأمراض، مؤكدا أن المراجعة ستسعى إلى تخفيف العبء المالي الذي يعيشه المؤمن وضمنيا تقليص نفقات الصناديق، خصوصا في الظرف الحالي لا توجد هناك استشارة طبية عند الطبيب العام بمبلغ 80 درهما ولدى الطبيب الخاص بمبلغ 150 درهما، وأن هذه التسعيرة التي على أساسها يتم احتساب مصاريف الاسترجاع من طرف الصناديق المؤمّنة، والجميع يعلم كيف أن المريض هو من يسدد الفارق المادي، في حين أن الطبيب يتوصل بأتعابه كاملة.

المطالبة بمراجعة التعريفة المرجعية الوطنية تأتي خلال اجتماع مكونات التحالف الطبي ( التجمع النقابي الوطني للأطباء الأخصائيين بالقطاع الخاص ـ النقابة الوطنية لأطباء القطاع الحر ـ النقابة الوطنية للطب العام ـ الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة ) بحر الأسبوع الماضي أكد أنه كان يمكن تفادي مشكل المراجعة لو بادرت الحكومة إلى تفعيل بروتوكول الاتفاق الموقع بيناير 2020 بين التحالف الطبي ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية إضافة للوكالة الوطنية للتأمين الصحي والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، التحالف اشترط بمراجعة التعريفة الوطنية بضرورة سن تحفيزات للأطباء واحترامهم العمل بالتعريفة المرجعية، خاصة على مستوى التكفل بنصف الاشتراك الخاص بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، والأخذ بعين الاعتبار نموذج الطبيب الفرنسي بأدائه نسبة %1، ويضمن بذلك تفعيل مبدأ رابح رابح، لاسيما بعد تفعيل العمل بورقة العلاجات الإلكترونية والملف الصحي الرقمي؛ مشددا على إشراك الأطباء والمهنيين التحضير لمشروع المراجعة مما سيساهم في تبسيط مساطر العلاج أمام المرضى والابتعاد عن التداول الورقي بتكلفة لوحده ما يقارب مليار درهم سنويا، يوضح التحالف الطبي أن الفارق المادي يمكن توفيره ويخصص جزئه لتشجيع انخراط الأطباء في هذه العملية عبر توفير وسائل الاشتغال من حواسيب وشبكات للربط بالانترنيت ومستخدمين في المعلوميات وغيرها.

التحالف الطبي الذي يضم تنظيمات نقابية ومهنية جدد انخراطه التام في تنزيل الورش الملكي للحماية الاجتماعية بنفس الروح العالية التي تحلى بها مهنيو الصحة بالقطاع الخاص خلال مواجهة الجائحة الوبائية لفيروس كوفيد 19، والتعامل القوي مع فاجعة زلزال الحوز، يؤكد التحالف على استعداده وبكل مواطنة تفعيل التعليمات الملكية السامية لجلالة الملك محمد السادس في خدمة صحة المواطنين والمواطنات، وذلك عبر تفعيل شراكة حقيقية تضمن التكامل بين القطاعين العام والخاص، وتمكن من سد الخصاص في المناطق النائية التي تعرف نقصا في تخصصات طبية معينة بشكل تطوعي، في انتظار تحديد السلطات المختصة خارطة صحية ومن خلالها الحاجيات الصحية التي يمكن لجهة من الجهات أن تكون في حاجة إليها.


ينتظرأن يمثل حارس أمن خاص يعمل بالمديرية الإقليمية للتعليم بفاس في حالة اعتقال يوم الخميس المقبل 23 اكتوبر الجاري أمام الهيئة القضائية بغرفة الجنايات الأبتدائية باستئنافية فاس للشروع في محاكمته بعد أن قررالوكيل العام للملك لدى استئنافية فاس بعد استنطاقه المشتبه فيه المحال عليه يوم الخميس المنصرم 16 اكتوبر الجاري متابعته من أجل جناية " السرقة المقترنة بظرف الكسر و التسلق واستعمال مفاتيح مزورة والسرقة الموصوفة في حق مشغل".

وكان حارس الأمن الخاص الذي يعمل بالمديرية الإقليمية للتعليم بفاس قد توقيفه من طرف عناصرالشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية الثانية فاس الجديد داردبيبغ بعد اكتشاف المديرية الٌإقليمية للتعليم بقاس سرقة مجموعة من الحواسيب النقالة البالغ عددها 16 حاسوبا كانت معدة لتوزيعها على مدارس الريادة بعد التحريات التي باشرتها عناصرالشرطة القضائية ونتائج المعاينات الميدانية التي قامت بها عناصرالشرطة التقنية والعلمية واستعانتها بتسجيلات كاميرات المراقبة المثبتة داخل بناية المديرية الإقليمية بالمدينة الجديدة فاس .وكانت عناصر الشرطة القضائية قد استرجعت مجموعة من الحواسيب التي عثرت عليها بمنزل حارس الامن الخاص المحال على القضاء بعد الانتهاء من مسطرة البحث التمهيدي الذي خضع له خلال مدة وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية بتعليمات من الوكيل العام .


من قلب الأطلس المتوسط، حيث تمتزج القمم المكللة بالثلوج بسهول بولمان الخصبة، تنبعث رائحة الزعفران المغربي الأصيل، معلنة ميلاد تظاهرة جديدة تؤمن بأن التراب يمكن أن يكون رافعة لجيل جديد من التنمية.

إنها النسخة الأولى من مهرجان بولمان للزعفران والنباتات الطبية والعطرية، المنظمة من 16 إلى 19 أكتوبر 2025، تحت شعار:

«المنتوجات المجالية… رافعة لجيل جديد من التنمية الترابية»

بولمان تكتب سطرها الذهبي

الحدث الذي تنظمه جمعية بولمان للتنمية، تحت إشراف عمالة إقليم بولمان، وبشراكة مع وزارة الداخلية – مديرية الشؤون القروية، ومجلس جهة فاس مكناس، والمديرية الإقليمية للفلاحة، وكتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وجماعة بولمان، ليس مجرد معرض فلاحـي أو احتفال موسمي، بل هو إعلان عن ولادة رؤية جديدة تعتبر أن الثروة الحقيقية في المغرب ليست فقط في الأرض، بل في الإنسان الذي يزرعها ويؤمن بها.

من الزعفران إلى الإنسان

المهرجان لا يحتفي فقط بـ«الذهب الأحمر»، بل يحتفي بمن يسقيه عرقًا وصبرًا من نساء الجبال وفلاحي السهول.

فهو يضع ضمن أولوياته إدماج النساء السلاليات وذوي الحقوق في المشاريع المدرة للدخل، وتمكينهم من المساهمة في التنمية المحلية، حتى يصبح الزعفران رمزًا للتحول الاجتماعي والاقتصادي في الوسط القروي.

إنها تجربة ترابية رائدة تراهن على التكامل بين الاقتصاد التضامني والعدالة المجالية، في انسجام تام مع التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى تمكين الساكنة القروية وتحسين ظروف عيشها.

مهرجان بحجم الطموح

النسخة الأولى من المهرجان تأتي ببرنامج غني ومتنوع يجمع بين الاقتصاد والعلم والثقافة والفن:

معرض للمنتوجات المجالية يضم الزعفران، والنباتات الطبية والعطرية، والصناعات التقليدية، والتعاونيات النسائية.

ندوات علمية متخصصة تناقش سبل تثمين المنتوجات المجالية وتطوير سلاسل القيمة.

ورشات تكوينية وتأطيرية لفائدة الفلاحين والتعاونيات حول التسويق والجودة والإنتاج المستدام.

جولات ميدانية وسياحية للتعريف بالمؤهلات الطبيعية والثقافية التي تزخر بها بولمان.

سهرات فنية وفولكلورية تحتفي بالتراث المحلي، وتمزج بين إيقاعات الأطلس وأنغام الهوية المغربية الأصيلة.

رائحة الأرض… نَفَس المستقبل

من خلال هذا المهرجان، تؤكد بولمان أنها أكثر من مجرد إقليم فلاحي؛ إنها أرض تحوّل عبق الزعفران إلى رسالة، والنباتات الطبية إلى قصة نجاح مغربية تربط الأصالة بالابتكار، والفلاحة بالاقتصاد الأخضر.

في كل خيط من الزعفران تنسج بولمان حلمًا جديدًا لجيل قروي مؤمن بالعلم والمعرفة والإنتاج، جيل يصنع التغيير من الأرض… لا من الكلام.

ختامًا…

حين يلتقي عبق الزعفران بعزيمة الإنسان، تتحول بولمان إلى مختبر حي للتنمية الترابية المندمجة، وإلى منصة وطنية تُعيد الاعتبار للأرض التي كانت دائمًا عنوانًا للكرامة والعطاء.

من هنا، من هذا القلب الأطلسي، تنبعث رسالة واضحة:

التنمية ليست شعارًا يُرفع… بل رائحة تُشم، وحكاية تُروى، وواقع يُصنع باليد والقلب معا.


تتواصل معاناة فلاحين بعدد من مناطق الجنوب المغربي، خاصة بأقاليم طاطا، زاكورة وتنغير، بسبب الانتشار الكبير لصنف من القوارض يُعرف علميا، حسب رسالة للفلاحين المتضررين باسم "Mirion Shawi"، والذي بات يهدد الموسم الفلاحي ومعيشة آلاف الأسر بالمنطقة.

الفلاحون المتضررون اختاروا توجيه رسالة مستعجلة إلى وزير الفلاحة، دعوا من خلالها إلى تدخل عاجل من مصالح الوزارة الجهوية والإقليمية لإنقاذ ما تبقى من المحاصيل، خصوصا أن هذه القوارض لا تترك شيئا خلفها، إذ تأتي على الأخضر واليابس، وتتسبب في إتلاف التمور والمنتوجات الواحاتية التي تُعد المصدر الأساسي لعيش الساكنة المحلية.

وأكد الفلاحون في رسالتهم الموجهة إلى الوزير أن الصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي "ليست من وحي الذكاء الاصطناعي أو الفوطوشوب"، بل تعكس واقعا مريرا تعيشه الواحات، بعد أن تحولت الحقول والبساتين إلى مسرح دمار بفعل هذا الغزو غير المسبوق.

وتحذر الرسالة أيضا من انعكاسات صحية خطيرة، إذ إن هذا النوع من الفئران يُسهم في انتشار داء اللشمانيا، في ظل توافر ظروف مثالية لتكاثره وانتشاره، مما يُنذر بتفشي المرض في حال استمرار الوضع على ما هو عليه.

ويطالب المتضررون بتدخل سريع عبر إطلاق حملات تطهير ومكافحة، وتعبئة المصالح المختصة لرصد انتشار هذه القوارض، قبل أن تتحول الأزمة إلى كارثة بيئية وصحية تهدد استقرار الواحات ومستقبل الزراعة المعيشية بالجنوب المغربي.


ذكرت مصادر مطلعة أن النيابات العامة المكلفة بجرائم المال العام في المغرب تعرف ارتفاعا متواصلا في عدد الشكايات والوشايات المتعلقة بالفساد المالي، "ما يعكس تنامي وعي المواطنين بخطورة هذه الظاهرة"، حسب المصادر ذاتها، لكنه في الوقت ذاته "يُثير تساؤلات حول حجمها الحقيقي واستمرارها داخل بعض المؤسسات العمومية والجماعات الترابية".

فبحسب معطيات موثوقة، بلغ عدد الشكايات والوشايات التي توصلت بها النيابات العامة المتخصصة منذ مطلع سنة 2025 إلى غاية 17 أكتوبر الجاري، ما مجموعه 412 شكاية ووشاية تتعلق بشبهات فساد مالي وإداري.

وتُظهر هذه الأرقام أن النيابة العامة المكلفة بجرائم المالية بمراكش تصدرت القائمة بـ 142 شكاية ووشاية، تليها النيابة العامة بفاس التي سجلت 130 شكاية، ثم الدار البيضاء بـ 72 شكاية، وأخيرا الرباط التي توصلت بـ 68 شكاية ووشاية وطلبات لإجراء تحقيقات.

ويرى متتبعون للشأن القضائي أن هذه الأرقام، رغم كونها مرتفعة، تؤشر على تحسن الثقة في المؤسسات القضائية باعتبارها القناة القانونية لمواجهة الفساد، كما تعكس اتساع نطاق التبليغ بعد الحملات الوطنية التي أطلقتها رئاسة النيابة العامة في السنوات الأخيرة لتشجيع المواطنين على الإبلاغ عن التجاوزات المالية والإدارية.

في المقابل، يعتبر آخرون أن استمرار تسجيل مئات الشكايات سنويا يُبرز التحديات البنيوية التي ما تزال تعيق الحكامة المالية الجيدة، خصوصا في قطاعات حساسة كالجماعات الترابية والمشاريع العمومية ذات الطابع المحلي.

وتؤكد مصادر قضائية أن نسبة مهمة من هذه الملفات أحيلت على الشرطة القضائية المختصة للبحث والتحقيق، في انتظار استكمال الإجراءات القانونية وتحديد المسؤوليات، في حين تم حفظ بعض الملفات لغياب الأدلة الكافية أو لعدم الاختصاص.

ويُنتظر أن تقدم رئاسة النيابة العامة تقريرها السنوي حول مكافحة الفساد خلال الأسابيع المقبلة، لتسليط الضوء على تطور الشكايات المرتبطة بالفساد المالي وعلى الجهود المبذولة في مجال الوقاية والزجر، ضمن رؤية وطنية تسعى إلى ترسيخ الشفافية والنزاهة في تدبير المال العام.


اضطر موظف شرطة يعمل بمنطقة أمن العيايدة بمدينة سلا لاستخدام سلاحه الوظيفي، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 19 أكتوبر الجاري، وذلك لتحييد الخطر الصادر عن شخص كان في حالة تلبس باقتراف عملية سرقة موصوفة وعرض حياة موظفي الشرطة للخطر.

وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد تدخلت دورية للشرطة لتوقيف المشتبه فيه واثنين من مشاركيه، بعد ضبطهم في حالة تلبس باقتراف سرقة موصوفة استهدفت دراجة نارية كانت مركونة بالشارع العام، غير أن المشتبه فيه الرئيسي رفض الامتثال، كما أبدى مقاومة عنيفة في محاولته للفرار رفقة شريكيه.

وأمام حالة الاندفاع القوية للمشتبه فيه، اضطر ضابط شرطة لاستخدام سلاحه الوظيفي مطلقا رصاصة استهدفت الأطراف السفلى للمشتبه فيه، والذي نقل للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، حيث تم الاحتفاظ به في انتظار إخضاعه لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة، فيما تتواصل العمليات الأمنية من أجل توقيف شريكيه بعد تحديد هويتهما.


يدخل المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم، ابتداء من اليوم الأحد و إلى غاية 28 أكتوبر الجاري، تجمعا إعداديا بمركب محمد السادس لكرة القدم في سلا، تتخلله مباراتان وديتان أمام كل من أسكتلندا وهايتي في الدار البيضاء.

وستجرى المباراة الأولى ستجرى أمام منتخب أسكتلندا بملعب الأب جيكو، في حين سيقام اللقاء الثاني ضد منتخب هايتي بالمركب الرياضي محمد الخامس، على أن تنطلق المباراتان في حدود الساعة السابعة والنصف مساء.

واختار الناخب الوطني خورخي فيلدا الدعوة لـ31 لاعبة، من أجل المشاركة في هاتين المواجهتين الوديتين ويتعلق الأمر بكل من خديجة الرميشي، وإيمان العرويسة، وفاطمة الزهراء الجبراوي، وهند الحسناوي، ونهيلة بنزينة، وفاطمة الزهراء الغزواني، ونهيلة بلحبيب، ومريم عتيق، وهاجر سعيد، وحنان آيت الحاج، وسهام بوخامي، وزينب الرضواني، وصباح الصغير. وفي خط الوسط وضع الناخب الوطني ثقته في نجاة بدري، وسارة كاسي، وسمية هادي، وإيمان الطوريس، وسلمى أماني، وزينب الروداني، وإيلودي النقاش، وغزلان الشباك، وأنيسة لحماري وفاطمة الزهراء البوطيبي، وسكينية أوزراوي، وإيمان سعود، وجاد ناسي، وسناء المسعودي، وإيمان الغزواني، وفاطمة تاكناوت، وابتسام الجرايدي، وكنزة شابيل.


أكد التونسي معين الشعباني، مدرب نادي نهضة بركان لكرة القدم، أنه فخور بالأداء الذي قدمه لاعبوه أمام بيراميدز المصري، مشددا على أن الفريق البرتقالي خاض مواجهة قوية بكل شجاعة، وأن تفاصيل صغيرة رجحت كفة الفريق المصري.

وقال الشعباني في الندوة الصحافية التي عقدها بعد نهاية المباراة: "لعبنا دون مركب نقص، ضغطنا على بيراميدز في مناطقه، وفرضنا أسلوبنا معظم فترات اللقاء، لكن غابت عنا النجاعة الهجومية".

وأضاف الشعباني: "سددنا أكثر من عشر كرات نحو المرمى، في حين سجل الخصم من ثلاث محاولات فقط وسجل. كرة القدم لا تعترف إلا بمن يسجل، لكننا قدمنا مباراة بطولية".

وأوضح الشعباني أن عاملي الأرض والتوقيت لعبا دورا في ترجيح كفة بيراميدز، حيث قال بهذا الخصوص: "المباراة لعبت في توقيت يناسب الخصم، وعلى ملعبه، وهذا منحهم أريحية أكبر، بالإضافة إلى أنهم يمرون بفترة انتعاش مميزة".

وختم المدرب التونسي تصريحاته بقوله: "أنا فخور بجميع اللاعبين. لن نخجل من الهزيمة، كما لا ننسى الغيابات التي عانى منها فريقنا. نهنئ بيراميدز باللقب، وسنواصل العمل لتصحيح الأخطاء والمضي قدما".


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق