لم يتواني لحظة في خدمة المواطنين، قدم كافة أنواع الدعم للمزارعين من خلال عمله في مصنع الدلتا للسكر، كان حريصاً علي حقوق العاملين بما لا يضر بمصلحة العمل، كرس وقته ومجهودة لخدمة الجميع.

المهندس توفيق أبوحمد، مرشح حزب مستقبل وطن عن الدائرة الثانية " سيدي سالم - الرياض " بمحافظة كفرالشيخ، هذا الرجل الذي قضي الكثير من حياته بإخلاص في العمل العام، حفر لنفسه أسم في قلوب الكثيرين، كون شعبيه جارفه أهلته ليكون نائبا في البرلمان.

تلك الشعبية الكبيرة كونها عبر سنوات من خدمة الجميع وسعيه الدؤب في مصالح الناس، دون انتظار مقابل من أحد، الأمر الذي جعل الكثير يطالبونه بخوض الانتخابات البرلمانيه 2025، ليكون صوت لمن لا صوت له تحت قبة البرلمان المصري.

هذا الرجل الذي وقف شامخاً كالجبل أمام ضعاف النفوس الذين حاولوا بكل الطرق تشويه صورته أمام الناس، لكن سرعان ما انقلب السحر علي الساحر، وأصبح سلاح التشويه الذي كانوا يحاربون به، هو سبب في تجمع الناس حوله وزيادة شعبيته، وحب الناس له، حتي أصبح هؤلاء الناس هم من يدافعون عنه أمام هذه الفئه الباغية.

يتمتع المهندس توفيق أبوحمد، بشخصية هادئة في التعامل مع الأخرين، وشرسه في الدفاع عن حقوق المظلومين، وقوية جداً في مواجهة الظالمين، همه الأكبر هو خدمة الوطن والمواطنين، ولم يسعي لمهاجمة أحد، مسالماً لأبعد الحدود، حتي أصبح هذه الرجل أيقونة وقدة للشباب في كافة أنحاء المحافظة بالكامل، وليس دائرة سيدي سالم

والرياض فقط.