بعد أن نسوا البشر الأسم وارتاحت البشرية من ذكر اسمها طوال الليل والنهار، وارتاحت النظم الصحية حول العالم من الضغوط الشديدة وإرهاق الجيش الأبيض وإغلاق الاقتصاد.

تعود لتطل علينا من جديد

نعم أنها الكورونا أو كوفيد 19في ثوبه الجديد

سلاله تسمي XEC

ظهرت في هذا الصيف في ألمانيا سريعة الانتشار بطريقة مخيفة، فهي خليط من سلالاتين وانتشرت في غضون ثلاثه أشهر في 15 دولة حتي الآن.

نفس الأعراض

حمي وتكسير وسيلان بالأنف وفقدان الشهية وحاستي التذوق والشم.

الملفت في الموضوع أن اليوم سجلت إيطاليا وحدها أكثر من 11500 إصابة و 100حالة وفاه في أسبوع واحد  طبعا معظمهم من كبار السن وذوات المناعة المنخفضة كمرضي نقص المناعة المكتسبة ومرضي الفشل الكلوي ومريض الأورام والأمراض المزمنة.

دا كله ولسي الجو اللي بتترعرع فيه ما دخلش إلا وهو الشتاء والشتاء القارص.

التطعيم مهم ومهم للغاية لمن لم يتم تحصينه ورفض تلقي التطعيم .

الجرعات التنشيطية لكبار السن وذوات الأمراض المزمنة مهم في ذلك الوقت تحديدًا قبل دخول الشتاء أو انتقالها إلي أي بلد مجاور.

العزل المنزلي في حالة الشعور بتلك الأعراض

غزلا تاما للتغلب علي سرعة انتشارها

زيادة أخذ جرعات مكثفة من الفيتامينات وخصوصا:

فيتامين سي        

 
الزنك

فيتامين دال D3

لأنهم هم من يبنون جهازك المناعي.

التقليل أو الاقلاع عن التدخين، فالكرونا هي فيروس تنفسي بالأساس.

التقليل من العادات المصرية مثل التقبيل للرجال والسيدات علي حد سواء فهو يزيد فرصة انتقاله وانتشاره.

غسل الأيدي واستعمال المطهرات في المنزل والعمل.

واخيرًا الله هو الستار

وربنا يعديها علي خير