متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وتحليل جديد لأهم التقارير والتحليلات اللي قدمتها وحدة أبحاث بانكير على مدار الساعة النهاردة الخميس 28 نوفمبر 2024 على محتلف منصاتنا الإلكترونية

منصات بانكير قدمت النهاردة تقارير مختلفة عن الشأن الاقتصادي في مصر وكلها بتأكد إن الاقتصاد المصري ماشي على الطريق الصحيح..

البداية مع قطاع الاستثمار ودخول المال القطري على خط التنمية في السوق المصري وتنفيذ مشروعات قطرية هتقلب الأوضاع في الساحل الشمالي

وقال التقرير إنه وفقا لتسريبات حصلت عليها بانكير  مصر وقطر في مباحثات قوية لتطوير التعاون الاستثماري وخصوصًا في مشروعات ضخمة على الساحل الشمالي.. وده مش غريب لما تعرف إن الساحل الشمالي بقى واحد من أهم مراكز الجذب الاستثماري في الشرق الأوسط

ولفت التقرير إن رئيس الوزراء  الدكتور مصطفى مدبولي أعلن إن فيه طلب مباشر من الجانب القطري للاستثمار في قطاعات السياحة والضيافة في المنطقة دي..و الحكومة المصرية بدورها رحبت مجدًا بالرغبة دي وأكدت استعدادها لدعم التعاون في أسرع وقت

وشرح التقرير إنه فيه مفاوضات كبيرة كمان حوالين تطوير الموانئ المصرية وإنشاء مناطق لوجستية متطورة..و الجانب القطري أبدى اهتمام واضح بإنه يستثمر في المجالات دي كجزء من خطته للتوسع في البنية التحتية اللوجستية العالمية

وسلط التقرير الضوء على توقيت دخول المال القطري للاستثمار في مصر وقال إن السبب في دا التطورات الاقتصادية اللي حصلت في مصر مؤخرًا زي تحرير سعر الصرف واللي فتح الباب لاستثمارات أجنبية جديدة..  وده خلا شركات عالمية وعربية تاخد خطوات جريئة للاستحواذ على مشروعات ضخمة زي مشروع "رأس الحكمة" اللي الإمارات دخلت فيه باستثمارات 35 مليار دولار.

وحدة أبحاث بانكير قدمت كمان تقرير خاص ومختلف عن الدعم العربي لمصر خاصة في سوق الاستثمار

وقال التقرير إن مصر وأشقائها العرب بينهم علاقات تاريخية قوية وممتدة من مئات السنين وفى كل أزمة الدول العربية والخليجية بتكون واقفة فى ضهر مصر.. ومصر فى نفس الوقت عمرها ما تخلت عن دعم أشقائها العرب.. سواء على الستوى السياسي أو الاقتصادي

ولفت التقرير إن عشان كده مصر مع السعودية والامارات وقطر والكويت بينفذو مشروعات عملاقة هدفها دعم الاقتصاد المصري.. وخلينا نبدأ بمشروع رأس الحكمة بين مصر والإمارات صفقة تاريخية وصلت لـ 35 مليار دولار

وعن سبب اهتمام العرب بالاستثمارات في منطقة الساحل الشمالي وراس الحكمة تحديدا كشف التقرير إن كلمة السر في إن فيها أجمل شواطئ العالم  وفيه خطة لتحويل المنطقة لمدينة عالمية تنافس أهم الوجهات السياحية في العالم… لكن الأهم من كده إن الإمارات مش بتستثمر بس في المباني لكنها بتشارك في بناء مستقبل السياحة في مصر

وشرح تقرير بانكير إن ده مش أول تعاون استراتيجي بين مصر والإمارات لأن فيه مشاريع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بمليارات الدولارات بتدخل على الشبكة الوطنية.

وانتقل التقرير إلى الاستثمارات السعودية في مصر ولفت إن حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل لأرقام قياسية تتجاوز 48 مليار ريال.. لكن ده مش مجرد تبادل تجاري تقليدي. وفيه اتفاقيات جديدة تم توقيعها لضخ استثمارات بـ 15 مليار دولار.. وهنا بنتكلم عن قطاعات حيوية زي الطاقة المتجددة، الصناعة، التطوير العقاري، والتكنولوجيا.
منصات بانكير قدمت تقرير خاص عن الجنيه المصري وعودته بقوة أمام الدولار في الايام الجاية

وشرح التقرير إنه في الشهور اللي فاتت التدفقات النقدية الدولارية زادت بشكل كبير ودا نتيجة تخطيط اقتصادي مدروس.. والبنك المركزي شغال بذكاء على تحسين سياسات الصرف

وشرح بانكير إن مصر بقت مقصد كبير للاستثمار الأجنبي المباشر.. الأرقام بتقول إننا شوفنا زيادة ملحوظة في الاستثمارات اللي بتدخل البلد سواء في قطاعات الطاقة المتجددة، البنية التحتية، أو حتى التكنولوجيا..

وأشار التقرير إلى قرار شركات عالمية بناء مصانع ومراكز تشغيل في مصر وده معناه فرص عمل أكتر وفلوس أكتر بتدخل الاقتصاد

وسلط التقرير الضوء على ارتفاع المؤشرات السياحية من أول الفنادق الجديدة لحد الاهتمام بالتفاصيل اللي بتخلي السياح يرجعوا ويحكوا عن مصر بشكل مختلف وكل التقارير بتقول إن السياحة حققت أرقام تاريخية وأعداد الزوار وصلت لمستويات ما اتحققتش من سنين.

ولفت التقرير كمان لارتفاع التحويلات من المصريين بالخارج زادت بشكل ملحوظ في الأيام اللي فاتت 

التقرير الأخير في تحليل النهاردة بيتكلم عن المشروعات الاستثمارية الجديدة بردو لكن المرة دي في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس 
ولفت التقرير إن وليد جمال الدين، رئيس المنطقة الاقتصادية لقناة السويس شهد النهاردة مراسم تدشين حجر أساس مشروع شركة "سى إن جي ايجيبت نيو إنيرجي جلاس الصينية" التابعة لشركة الصين القابضة للزجاج فى المنطقة الصناعية بالسخنة بنطاق المطور الصناعي "تيدا-مصر"

وقال التقرير إن المشروع بيهدف لإنشاء خط إنتاج للزجاج المسطح بطاقة 1000 طن يوميا، وخط إنتاج للزجاج الكهروضوئى بطاقة 800 طن يوميا، على مساحة 500 ألف متر بإجمالي استثمارات تبلغ 300 مليون دولار ويوفر 1000 فرصة عمل بانتهاء المشروع.