تهنئة بالعام الجديد 2025 مكتوبة.. ابعتها دلوقتي لكل حبايبك

تهنئة بالعام الجديد 2025 مكتوبة.. ابعتها دلوقتي لكل حبايبك
تهنئة بالعام الجديد 2025

يستعد العالم بأسرة للاحتفال بالسنة الميلادية الجديدة، لذلك يبحث الكثير عن تهنئة بالعام الجديد 2025، حيث يرسل الناس لبعضهم البعض تهاني ومباركات في بداية كل عام، ويدعون لبعضهم بالنجاح والتوفيق، فدعونا الان خلال موقعنا الاخباري نعرض لكم تهنئة بالعام الجديد 2025.

تهنئة بالعام الجديد 2025

اليكم تهنئة بالعام الجديد 2025 مكتوبة..

“كل عام وأنتم بخير بمناسبة السنة الجديدة، جعلها الله سنة مليئة بالفرح والنجاح وتحقيق الأمنيات.”

“نستقبل عامًا جديدًا بقلوب مليئة بالأمل والتفاؤل، أتمنى لكم سنة سعيدة مليئة بالحب والسعادة.”

“كل سنة وأنتم أغلى ما في حياتي، أرجو أن تكون هذه السنة بداية لأيام مليئة بالبركة والخير.”

“مع بداية هذا العام الجديد، أرسل إليكم أحر التهاني وأطيب الأمنيات بسنة مليئة بالنجاح والسعادة.”

“أتمنى أن يحمل هذا العام لكم كل الخير والسعادة والازدهار، وكل عام وأنتم بخير.”

“عام جديد سعيد لكل أحبتي، جعله الله عامًا مليئًا بالإنجازات والأوقات الجميلة.”

“اللهم اجعل هذا العام عام خير وبركة علينا وعليكم، وكل عام وأنتم بألف خير.”

“في كل بداية جديدة، أتمنى لكم قلوبًا مليئة بالحب وأيامًا مليئة بالسلام والسعادة.”

مع إشراقة سنة جديدة، أبعث لكم بأجمل الأمنيات لتكون سنة مليئة بالفرح والنجاح.”

“كل عام وأنتم بأفضل حال، أتمنى لكم عامًا جديدًا مليئًا بالتوفيق والإنجازات.”

دعاء استقبال العام الجديد

“اللهم اجعل هذا العام الجديد عامًا مليئًا بالخيرات والبركات. نسألك يا رب أن تُبدل فيه أحزاننا فرحًا، وهمومنا راحة، وذنوبنا مغفرة. اللهم ارزقنا فيه صحة في الأبدان، وسعة في الأرزاق، وأمانًا في الأوطان. واجعلنا يا الله فيه أقرب إليك، وأكثر طاعة لك، وأشد حبًا لرسولك صلى الله عليه وسلم. اللهم اجعل نهايته خيرًا لنا ولقريبينا، وبدايته بشرى سعيدة تُفرِح قلوبنا.”

إسراء أبو حجر هي محررة متمرسة تتمتع بخبرة مهنية شاملة في العمل الصحفي تغطي جميع الأقسام الخبرية. من الأخبار العامة إلى السياسة والاقتصاد، ومن الرياضة إلى الفن والثقافة، أثبتت إسراء جدارتها في تقديم محتوى إعلامي متميز يجمع بين الدقة والسرعة والاحترافية٬ حيث تتميز بقدرتها على البحث والتحليل، وصياغة الأخبار بأسلوب جذاب ومباشر يناسب مختلف فئات القراء. بفضل خبرتها الممتدة، استطاعت أن تكون جزءًا من تغطية العديد من الأحداث الكبرى، مما يعكس شغفها والتزامها بمهنة الصحافة والإعلام.