التشبث بالحياة.. 8 حيوانات نجت من انقراض محتوم

شهدت بعض الحيوانات في العقود الأخيرة تحسنًا كبيرًا في أعدادها، مما يعد قصة نجاح في الحفاظ على الحياة البرية وحمايتها من الانقراض.إليكم أبرز هذه الحيوانات التي عادت من حافة الانقراض بفضل جهود الحماية المستمرة:

1.الحيتان الحدباء

•1960: 1400•2025: 135,000

الحيتان الحدباء التي كانت على وشك الانقراض بسبب الصيد الجائر، شهدت زيادة هائلة في أعدادها بفضل جهود الحماية والتنظيم الدولي.

الحوت الأحدب

2.غوريلا الجبال

•1980: 250•2025: 1,100

أصبح هناك الآن أكثر من ألف غوريلا جبلية في البرية بعد أن كانت مهددة بالانقراض في الثمانينيات بسبب فقدان المواطن والصيد.

غوريلا الجبال – ناشونال جيوغرافيك

3.الباندا العملاقة

•1979: 1,114•2025: 1,864

ساعدت برامج الحماية وزراعة النباتات التي تعتمد عليها هذه الحيوانات في بقاء أعدادها في ازدياد مستمر.

الباندا العملاقة – ناشونال جيوغرافيك

4.النمور البنغالية

•2006: 1,000•2025: 3,500

شهدت النمور البنغالية انتعاشًا ملحوظًا بعد تطبيق برامج حماية صارمة ضد الصيد غير المشروع.

النمور البنغالية – ناشونال جيوغرافيك

5.عقاب الرأس الأصلع

•1963: 410•2025: 316,700

كان العقاب الرأس الأصلع على حافة الانقراض في ستينيات القرن الماضي بسبب تدمير بيئتها وتسمم البيئة، لكن تم إنقاذها بشكل كبير بعد جهود الحماية والتشريعات البيئية.

العقاب الأصلع – ناشونال جيوغرافيك

6.وحيد القرن الأبيض

•1940: 100•2025: 18,000

من أكثر قصص النجاح الملهمة، فقد ارتفعت أعداد وحيد القرن الأبيض بفضل برامج الإكثار في الأسر وحماية البيئة البرية.

وحيد القرن الأبيض – ناشونال جيوغرافيك

7.القنافذ البحرية

•1930: 50•2025: 125,000

بعد تهديد وجودها بسبب الصيد والتلوث، تم وضع برامج للحماية التي أسهمت في زيادة أعداد القنافذ البحرية بشكل ملحوظ.

القنافذ البحرية – ناشونال جيوغرافيك

8.إنسان الغاب السومطري

•1990: 11,000•2025: 14,000

رغم التهديدات التي تواجهها هذه الأنواع من إنسان الغاب بسبب تدمير موائلها، إلا أن جهود الحماية أسهمت في زيادة أعدادها خلال العقود الأخيرة.

إنسان الغاب السومطري – ناشونال جيوغرافيكتثبت هذه الأمثلة أن من خلال الجهود المشتركة للحفاظ على الحياة البرية، يمكن للحيوانات التي كانت مهددة بالانقراض أن تعود إلى الحياة وتزدهر مجددًا.