يشهد متحف نجيب محفوظ، ندوة في الواحدة ظهر الأحد المقبل مع “سهام ذهني” مؤلفة كتاب “أحب رائحة الليمون: حوارات مع نجيب محفوظ”، الذي ضمت فيه 16 حوارًا أجرتها مع الأديب الكبير على مدى حوالي 20 عامًا.
الكتاب صدر منذ أيام عن الهيئة العامة للكتاب بوزارة الثقافة، بعد أن كان قد صدر خلال حياة نجيب محفوظ عن دار أخبار اليوم تحت عنوان “ثرثرة مع نجيب محفوظ”.
الجديد في الطبعة الحالية هو حوار عن طفولة نجيب محفوظ أجراه معه “جمال حسام دياب” ابن المؤلفة عندما كان طفلًا في العاشرة من عمره.
ومما قاله الكاتب الكبير للطفل الصغير:
– مصروفي كان “قرشا” في اليوم.
– كنت أدخر من مصروفي كي أذهب إلى السينما.
– كنا نلعب فوق السطوح مع الأرانب والبط.
– قمت بتربية دود القز وتابعت “الشرنقة”.
– ضربة بالعصا من المدرس صارت حائلا بيني وبين حب الجغرافيا.
– كنا نجري بفرحة على بائع الآيس كريم، وكنت أشتري شيكولاته.
ومما قاله نجيب محفوظ عبر مختلف الحوارات بالكتاب:
– كنت أتسول النشر حتى عام 1944.
– الحب الأول مثل القطفة الأولى لا يوجد مثلها، حتى لو ظهر أنها كانت كلاما فارغا.
– “الهلس” في حياتي مثل نقطة صغيرة في كوب من الماء.
– يسرني جدًا أن تكون في يدي وردة أستمتع برائحتها.
– نزول الشمس في البحر عند الغروب من المناظر التي تأسرني.
– “سعاد حسني” أجمل نجمة عرفتها مصر.
– كنت أجلس في صحبة القمر بالساعات في الشارع الذي أقام فيه الرئيس “السادات”.
– البشر والإيمان قوة أكبر من أي سلاح.
– السلام العادل لن يتحقق في ظل الترسانة النووية الإسرائيلية.
“الأرصاد”: طقس مائل للبرودة وفرص لتساقط الأمطار الأيام المقبلة
في خطوات.. آخر موعد لدفع فواتير الكهرباء تجنبا للغرامة أو رفع العداد- تفاصيل
حكم تهنئة الأخوة الأقباط في عيد الميلاد – فيديو
بدء القبول بماجستير “التعليم الدولي” بالتعاون بين جامعتي “حلوان و لودفيسبرج الألمانية”
تعليقات