حميد الشاعري.. رائد موسيقى جيل التسعينيات الذهبي - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

يحتفل اليوم الموافق ٢٩ نوفمبر، الفنان حميد الشاعري بعيد ميلاده، وسط نجاحات كبيرة لرحله فنية وغنائية وموسيقية، حافلة بالأعمال الهامة.

البداية

ولد الفنان حميد الشاعري في دولة ليبيا بمدينة بني غازي، لأب ليبي وأم مصرية، وكان يحب الموسيقي منذ صغره، ومتأثر كثيراً بالتراث الموسيقي في عالمنا العربي.

صدفة زيارة ٤٠ يوم، لبقاء أكثر من ٤٠ عام

كشف الفنان حميد الشاعري أنه زار مصر، وكان الهدف ٤٠ يوم فقط، ويتجه للتعيين بالطيران، وتوجه إلى مصر لقطع التذاكر منها كي تكون أوفر من السفر المباشر.

وبعد أن استقر بمصر، رأي الفن والموسيقي لأسماء يعشقها، وكان يستمع لهم ويحب فنهم، مثل محمد منير، هاني شاكر، والهضبة عمرو دياب وغيرهم من النجوم في بداياتهم الفنية، وظل بمصر منذ ذلك الوقت ولمدة تجاوزت ٤٠ عام.

طفرات فنية

تميز حميد الشاعري بإحداث طفره فنية كبيرة في عالم التلحين والموسيقي، وكان من رواد التطوير للموسيقي، والايقاع والتناغم بين سرعة الريتم وبين شرقيته، وكان يمزج الغربي مغلف بروح الموسيقي والتراث الشرقي.

مكتشف الملحن محمد رحيم

كشف الراحل محمد رحيم في أحاديثه الصحفيه والتلفزيونية، أن الفنان حميد الشاعري كان في ندوة بالجامعة، وتعرف عليه الفنان محمد رحيم، ليحدد له ميعاد ويتوجه رحيم ليقابله، ليجد الفنان عمرو دياب، ويبدأ التعاون الأول للملحن محمد رحيم مع الهضبة عمرو دياب بأغنية وغلاوتك، ويتم إكتشاف موهبة موسيقية كبيرة على يد الشاعري.

أبرز أعماله الموسيقية والغنائية

قدم الفنان حميد الشاعري عدد كبير من الالبومات الغنائيه أبرزها "عيونها، رحيل، سنين، أكيد، شاره، حكاية، قشر البندق، عيني".

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق