كشفت أسرة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، تفاصيل مؤثرة في رحيلها بطريقة مأساوية داخل شقتها.

وأوضحت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، في حديثها لموقع تحيا مصر، أن والدتها لم يكن لها أي أعداء وكانت تعاني من مرض السرطان وتتلقى الكيماوي على إثره.

وأضافت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، أنه في يوم الواقعة كانت والدتها عائدة من جلسة الكيماوي ومعها بعض الطعام، وبمجرد وصولها إلى المنزل ذهب خلفها المتهم وطرق الباب وطلب منها شئ ما، مشيرة ولأنها تثق بهذا الشخص لأنه نجل صاحب البيت تركت باب المنزل مفتوحا ودخلت من أجل إحضار طلبه.

وأكملت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، أنها بمجرد دخولها إلى الداخل ذهب هو إلى غرفة أخرى في الشقة وعندما حست شعرت بأن هناك قدم داخل الغرفة وعندما ذهبت لاستطلاع الأمر وجدته داخل الغرفة.

وتابعت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، أن هذا الشخص قام بإنهاء حياتها وقام بكسر ظهرها ثم وضعها في صالة الشقة وأشعل النيران في الفرش الذي وضعها عليه من أجل أن يظهر أنها توفيت على إثر حريق.

" src="">

وأردفت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، أنه نزل من أعلى وظل يصرخ بأن حريق اندلع في الشقة، مستدركة “بيقتل القتيل ويمشي في جنازته”.

وأردفت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، أن المتهم سرق منها 5 آلاف جنيه وجهاز تابلت، كان شقيقها قد اشتراه لها من أجل تشغيل القرآن عليه، حتى توافر طاقة الهاتف الذي يحدثها عليه من الخارج.

واستطردت نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، انهم كمانوا يهاتفونها يوميا هي وشقيقها من الخارج، كما أن خالتها كانت لا تتركها وتذهب معها إلى جلسات الكيماوي.

وطالب نجلة رسمية ضحية طالب الثانوي الذي أنهى حياتها بسبب الألعاب الإلكترونية والمراهنات في محافظة الشرقية، بالقصاص من هذا الطالب الذي ادعى أهله أنه مريض نفسي بالرغم من أنه دبر للجريمة بكل دقة حيث قام بفصل الكاميرات عن طريق قطع السلك بعدما ذهب إلى أعلى