أكد الفرنسي هوبير فيلود مدرب الجيش الملكي لكرة القدم أن مانييما الكونغولي فريق جيد مضيفا أنه سيكون خطيرا لو تم اعتباره صغيرا.
وقال فيلود في الندوة الصحفية التي تسبق اللقاء: "لقد جئنا إلى هنا للعب بأسلوبنا، أعتقد أن الجيش حتى أمام ماميلودي سان داونز خلال الأسبوع الماضي، لعب بأسلوبه بالرغم من أنه فريق قوي. بالمقارنة مع الخصم، يجب ألا تفقد هويتك في اللعب".
وأضاف:"مانييما فريق يتمتع بخصائص ويتوفر على إمكانيات جيدة، خاصة من حيث القوة البدنية، نحن أيضا لدينا نقاط قوتنا، لذلك ستكون المباراة مواجهة بين أسلوبين مختلفين، وهذا ما يجعلها مثيرة للإهتمام".
وتابع: "لديهم جودة فيما يخص القوة البدنية، ويلعبون بشكل جيد، يلعبون بكل نقاط قوتهم، ونحن أيضا لدينا نقاط قوتنا. بطبيعة الحال جئنا بالكثير من الطموح، لكننا نحترم الخصم وسوف نأخذ بعين الاعتبار نقاط قوته".
وأتم فيلود تصريحاته: "سبق وأن دربت تي بي مازيمبي، وهذا يعني أنني أعرف كرة القدم الكونغولية. نعرف بأن الأمر لن يكون سهلا أمام فريق سيقوم بكل ما في وسعه، لكن فريقنا لديه تجربة على المستوى الإفريقي، وسنعتمد على ذلك".
فاز المنتخب الوطني للفوتسال بستة أهداف لثلاثة في المباراة الودية التي جمعته مساء اليوم الجمعة بنظيره اللاتفي.
وسجل أهداف أسود الفوتسال في مباراة اليوم التي أقيمت بمركب محمد السادس لكرة القدم كل من سفيان المسرار في مناسبتين وادريس الرايس فني وأنس العيان ومروان الطماري وإيهاب الشرادي.
وسيواجه المنتخب الوطني للفوتسال، من جديد ،منتخب لاتفيا، وذلك يوم الأحد القادم.
أعفت الكونفيدرالية الأفريقية لكرة القدم، المنتخب الوطني النسوي لاقل من 20 سنة من اجراء الدور الاول من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كاس العالم التي ستجرى بولندا عام 2026.
وسيواجه المنتخب الوطني النسوي لاقل من 20 سنة في الدور الثاني ، الفائز في المباراة التي ستجمع بين منتخب غامبيا وكوت ديفوار .
وستجرى مباراة الذهاب خارج المغرب، على ان تقام مقابلة الإياب ببلادنا.
وحسب ما افرزته القرعة التي أقيمت بمقر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بالعاصمة المصرية القاهرة، فان تأهل المنتخب الوطني النسوي لاقل من 20 سنة إلى الدور الثالث سيلاقي المنتصر في مقابلة مالي والكونغو الديمقراطية.
واستنادا إلى القرعة ذاتها، وفي حال وصل المنتخب الوطني النسوي لاقل من 20 سنة إلى الدور الرابع والآخير سيلعب امام الفائز في المباراة التي ستجمع بين المنتخب المصري وغينيا الاستوائية والمنتصر في لقاء بنين وغينيا.
ترأس وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد مهدي بنسعيد مساء اليوم الجمعة 13 دجنبر بالرباط حفل الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، حيث تم الإعلان عن الفائزين، بحضور شخصيات ثقافية وإعلامية وفنية وأدبية وسياسية.
وأكد الوزير أن هذه الدورة تميزت بتحول نوعي تمثل في تعديل المرسوم المنظم للجائزة، مما أضفى عليها “نفسا جديدا”، وفق تعبيره.
وفي فئة الصحافة الإلكترونية، فازت الإعلامية مونيا الصنهاجي عن موقع “لوماتان”، أما في مجال صحافة الوكالات، فقد نالت إيمان لبروجي ومريم الرقيوق من وكالة المغرب العربي للأنباء الجائزة مناصفة عن عمليهما.
وتوجت صحيفة موقع “صوت المغرب” بالجائزة الوطنية للصحافة المغربية، عن صنف التحقيق الصحافي.
وفاز المصور من موقع "هسبريس"محمد كرايمي بجائزة صنف “الصورة”.
وفي فئة الصحافة المكتوبة، نال الصحفي حمزة المتيوي من جريدة “الصحيفة” الجائزة تقديرا لإسهاماته المتميزة، فيما شهد الحفل لحظة خاصة للصحفي أمين لمراني الذي فاز بجائزة الإذاعة.
بينما فاز بجائزة التلفزة مناصفة كل من الصحفي جامع كولحسن بالقناة الثانية، والصحفي عبد الحميد جبران بالقناة الأولى.
أما الجائزة التقديرية، فقد منحت لكل من الصحافي مصطفى العلوي والإعلامية لطيفة مروان من إذاعة ميدي1، تقديرا لإسهاماتهما البارزة في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ قيم المهنة.
وفي فئة الصحافة الجهوية فازت بالجائزة مناصفة كل من خديجة بناجي من جريدة "صدى تاونات"، والصحفي امبارك كزيز من موقع "هنا الصحراء".
وعادت جائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي للصحفية نادية حسيسو من القناة "الأمازيغية".
بينما توج الصحفي الحافظ محضار من قناة العيون الجهوية بجائزة الإنتاج الصحفي حول الثقافة والمجال الصحراوي الحساني.
ولأول مرة، منحت الجائزة التقديرية لمغاربة يعملون في وسائل إعلام أجنبية ودولية، حيث كانت من نصيب فدوى المرابطي، مراسلة قناة الغد، وعادل الزبيري، مراسل قناة العربية.
وترأس لجنة التحكيم عزيز بوستة، وذلك إلى جانب كل من المختار الغزيوي، عبد الكريم أقرقاب، وحسن لقوتلي، ولحبيب العسري، ومنال الأخضري، وعبد الله الترابي، وعبد الحفيظ لمنور، وحجيبة ماء العينين، وفرحانة عياش، وعبد الرحيم العسري.