البابا تواضروس يدعو لشراء مجلة "الكرازة" و"وطني - بلس 48

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

 

أعاد قداسة البابا تواضروس الثاني الدعوة للأسبوع الثاني على التوالي إلى دعم وتشجيع مجلة "الكرازة "مشيرًا إلى أنها المجلة الناطقة باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وتصدر كل أسبوعين، وأنها مجلة خبرية وبها وجبة روحية من خلال المقالات المتنوعة التي تنشر فيها.


وكرر قداسته الدعوة أيضًا إلى دعم جريدة "وطني" الأسبوعية، واصفًا إياها بأنها جريدة وطنية تهتم بالشأن الوطني والشأن الكنسي، مشيرًا إلى أن الجريدة يعمل فيها عدد كبير من المحررين والعاملين، وأن دعم الكرازة ووطني يأتي بالحرص على شرائهما، لأن شراءهما بشكل منتظم يضمن لهما الاستمرارية.

 

 الاعتماد على متابعة الأخبار

ولفت قداسة البابا  تواضروس إلى أن الاعتماد على متابعة الأخبار وقراءة المقالات عن طريق  شبكة الإنترنت لن يغني عن الجرائد الورقية، معطيًا مثالاً بجريدة النيوزويك الأمريكية، عادت إلى الطباعة الورقية بعد أن توقفت لفترة اعتمادًا على متابعة القراء لها عن طريق "الإنترنت".

 

جاء ذلك في ختام عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في كنيسة السيدة العذراء والقديس البابا أثناسيوس الرسولى بمدينة نصر.

 

كما دعا قداسته متابعيه إلى تقديم المكتبات القديمة الموجودة لديهم إلى المكتبة البابوية المركزية الموجودة في مركز لوجوس بوادي النطرون.

 

وأوضح أنه يمكن لمن لديه كتب أو مكتبات تسليمها للمقر البابوي بالقاهرة، سواء كتب مطبوعة أو مكتوبة بخط اليد.

 

 

وفي سياق اخر، هاجم الدكتور محمد علي، الداعية الإسلامي، وأحد علماء الأزهر، الأشخاص التي تطالب بمنع دخول المعلمة التي ترتدي النقاب لـ المدرسة، معلقًا :" الناس بتقول أن الطلاب مش هتكون منتبهة، طب يعني يعني لو المعلمة دخلت بـ الميني جيب والجزء العالي من الجسم عاري، سيكون هناك انتباه لشرح المعلمة".

 


وأضاف الداعية الإسلامي، خلال تصريحات متلفزة، أن الكثير يهاجم النقاب، ولا يهاجم دخول المعلمة لـ المدرسة بملابس شبة عارية من الأعلى والأسفل.


ولفت الدكتور محمد علي، الداعية الإسلامي، إلى أن المشلكة الآن ليست في الستر، ولكن :" الكل عايز يقلع مش يلبس، وهذا أمر كارثي سيكون له تأثير على الأجيال المقبلة وعلينا الانتباه".


وأشار الداعية الإسلامي، إلى أن النقاب ليس اختراع إسلامي ولكنه كان موجود في الأمم السابقة، فكان موجود في اليهودية والمسيحية، وأنه يرفض أن يهاجم بعض الأشخاص ارتداء المرأة للنقاب.

 


وكان قد أجاب أمين الفتوى الدكتور عمرو الورداني بدار الإفتاء، على سؤال متصلة حول حكم عمل زوجها فى السمسرة فى العقارات؟.

 

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تليفزيونية "إن عمل السمسار، يعتبر مشروعًا إذا تم وفقًا للأخلاقيات المهنية، فقد كان هذا العمل معروفًا في السابق باسم الدلال، وتطور ليصبح مفهوم السمسار في العصر الحديث".

 

وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء أن السمسار يجب أن يوضح الحقائق ويقدم معلومات صحيحة دون أي نوع من التلاعب أو استغلال جهل العملاء، وإذا كان السمسار يقوم بدلالة صحيحة ويساعد الناس في العثور على العقارات أو أي خدمات أخرى دون استغلال معرفته، فإن هذا العمل جائز.

 

إخلاء مسؤولية إن موقع - بلس 48 يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق