البورصة المصرية تخسر 13 مليار جنيه في ختام تداولات اليوم الثلاثاء

شهدت البورصة المصرية تراجعًا ملحوظًا خلال جلسة تداول اليوم؛ حيث خسر رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 13 مليار جنيه، ليصل إلى مستوى 2.186 تريليون جنيه مقارنة بـ 2.199 تريليون جنيه في الجلسة السابقة.

أداء مؤشرات البورصة المصرية

مؤشر “إيجي إكس 30”: انخفض بنسبة 0.48% ليغلق عند 29,973.15 نقطة.

مؤشر “إيجي إكس 70”: تراجُع بنسبة 0.44% ليصل إلى 8,190.91 نقطة.

مؤشر “إيجي إكس 100”: هبط بنسبة 0.41% مسجلًا 11,251.98 نقطة.

مؤشر الشريعة الإسلامية: تراجع بنسبة 0.38% ليبلغ 3,082.47 نقطة.

اقرأ أيضًا: خريطة أماكن سقوط الأمطار

حجم التداول في البورصة المصرية

إجمالي قيمة التداول: 168.35 مليار جنيه.

كمية التداول: 1.08 مليار سهم.

عدد العمليات: 88,809 صفقة.

أداء الأسهم:

الأسهم المرتفعة: 61 سهمًا.

الأسهم المنخفضة: 111 سهمًا.

الأسهم المستقرة: 37 سهمًا.

اتجاهات المستثمرين:

المصريون: توجهوا نحو البيع بصافي قيمة 1.52 مليار جنيه.

العرب: سجلوا صافي بيع بقيمة 149.61 مليون جنيه.

الأجانب: اتجهوا للشراء بصافي قيمة 1.67 مليار جنيه.

سجلت البورصة المصرية خسائر ملحوظة في نهاية جلسة تداولات اليوم الثلاثاء، حيث تراجع رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بقيمة 13 مليار جنيه ليصل إلى 2.186 تريليون جنيه مقارنة بـ 2.199 تريليون جنيه في الجلسة السابقة.

وعلى مستوى المؤشرات، انخفض مؤشر “إيجي إكس 30″، الذي يضم أسهم أكبر 30 شركة مقيدة، بنسبة 0.48% ليغلق عند 29,973.15 نقطة. كما تراجع مؤشر “إيجي إكس 70″، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة والمتوسطة، بنسبة 0.44% ليصل إلى 8,190.91 نقطة. أما مؤشر “إيجي إكس 100” متساوي الأوزان فقد هبط بنسبة 0.41% مسجلًا 11,251.98 نقطة، فيما تراجع مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.38% ليغلق عند 3,082.47 نقطة.

بلغ إجمالي قيمة التداولات خلال الجلسة نحو 168.35 مليار جنيه، من خلال تداول 1.08 مليار سهم موزعة على 88,809 صفقة. وشهدت الجلسة ارتفاع أسعار 61 سهمًا، فيما انخفضت أسعار 111 سهمًا واستقرت أسعار 37 سهمًا دون تغيير.

واتجه المستثمرون المصريون والعرب نحو البيع بصافي قيم بلغت 1.52 مليار جنيه و149.61 مليون جنيه على التوالي، في حين سجل المستثمرون الأجانب صافي شراء بقيمة 1.67 مليار جنيه.

في ختام جلسة اليوم، استمر الأداء السلبي للبورصة المصرية مدفوعًا بضغوط بيعية من قبل المستثمرين المحليين والعرب، في مقابل مشتريات الأجانب التي لم تكن كافية لتعويض الخسائر. ومن المتوقع أن يترقب السوق مزيدًا من المؤشرات الإيجابية لدعم الأداء خلال الجلسات المقبلة.